حليمه بولند:مؤمنه بئبداعاتي رغم الف الحاسدين ومشاهده فوازيري

السلام عليكم

حلت الاعلامية حليمة بولند ضيفة على برنامج «مرواح» على الفضائية العمانية، وجاءت استضافتها بعد نجاحها لبرنامج «فوزاير» الذي يعرض حالياً على قناة «الراي» حصرياً. بالاضافة لتكريمها قبل فترة كملكة جمال الخليج في مهرجان «ليالي الاقحوان».
وعبرت الاعلامية حليمة بولند عن سعادتها لوجودها في بلدها الثاني عمان وقد حرصت على تلبية هذه الدعوة، لان اهل عمان لهم محبة خاصة في قلب حليمة.
وعن ارتدائها للذي العماني في الحلقة قالت بولند: «هذا أقل شيء اقدمه للجمهور العماني وأتشرف بهذا الزي الجميل».
وعن نجاح برنامجها «فوازير» قالت: «انها سعيدة بهذا النجاح الكبير، وخصوصاً وان هناك آراء مختلفة مؤيدة ومعارضة لخوض تجربتي بالفوازير وكنت متوقعة لمثل هذه الآراء».
لكنني اعتز بعاداتنا بعيداً عن الرقص الشرقي، وحاولت في هذه الفوازير ان اتقن اللهجة المصرية، لانها الاكثر انتشاراً، فيكفي ان هناك (80) مليون مصري يتابعون هذه الفوازير وأنا سعيدة بما حققته من نجاح.
وعن رضاها بما قدمته لهذه الفوازير قالت حليمة: «الحمد لله راضية كل الرضا، يكفي ان فوازيري هي الاعلى متابعة ونسبة الاعلانات دليل واضح على نجاح هذا البرنامج ولا أنسى دور المخرج المتميز محمد عبدالنبي».
وتمنت حليمة ان تكون الفوازير المقبلة تتناول شخصيات خليجية، لان الفوازير الحالية تطرقت لشخصيات مصرية كثيرة لان الكاتبة مصرية، ويكفي في هذه الفوازير قمت بشخصية للفنانة الراحلة مريم الغضبان - رحمة الله عليها - التي خدمت الفن الكويتي واعطت الكثير في مسيرتها الفنية».
وذكرت الاعلامية حليمة بولند ان دخولها للفوازير هو مغامرة وجاء لصالحها، وشكرت كل الايادي التي ساعدتها.
وعن اتقانها اللهجة والازياء، قالت بولند: «هذه الفوازير عملنا بها اكثر من عام، ففي كل شخصية كنت ادرسها من جميع الابعاد وكنت اتابع الافلام المصرية لكي اتقن الدور، فهو عمل شاق وكلف الملايين لكي نتميز ونحصد النجاح الكبير».
وعن القضية المرفوعة ضدها من قناة روتانا، قالت بولند: «الحمد لله القضية بيني وبين روتانا انتهت، فأنا الابنة المدللة لدى الأمير الوليد بن طلال الذي كان الداعم الرئيسي لحليمة بولند، وتربطني علاقة ودية وترابطية، واذا كان زعلان مني اتمنى ان يزول هذا الزعل وأن نكون سمنى على عسل».
ورفضت حليمة بولند الاحتكار حالياً وأنها لا تفكر فيه.
وعن سؤال حول التحضيرات والازياء المتغيرة في الفوازير قالت حليمة اذا كان العمل متعبا للغاية حيث امضينا عاما كاملا في دراسة الشخصيات والتحضير والاعداد واختيار الازياء وقد قمت بارتداء حوالي «500» فستان خلال حلقات الفوازير ففي كل «3» ثواني اظهر بنظرة جديدة وهذا متعب جدا بالنسبة لي.
وعن تصريحها في احدى المجلات بان بداياتها كانت مؤلمة قالت حليمة: «آلام الماضي هي سبب نضجي الحالي، واليوم حب الناس اقوى رد على الذين حاربوني فنجاحاتي كفيلة بالرد وانا مؤمنة بإبداعاتي رغم انف الحاسدين.
وذكرت ان شقيقها حسين والذي يدرس حاليا خارج الكويت قال لي ماذا تريدين اكثر من ذلك؟ هذا يكفي وفكري في بيتك وعائلتك؟ فقلت له كل ما وصلت الى نجاح اتمنى تحقيق اكثر فالوصول الى القمة سهل، لكن المحافظة عليها صعب ولكل مجتهد نصيب.
وعن جديدها، قالت حليمة: ان لديها عطرا جديدا، سيكون في العيد والذي قام بغناء عطري هو فنان العرب محمد عبده بعنوان النجمة الحالمة.
وعندما كانت الاعلامية حليمة بولند في بيروت شاهدت الفنانة الكويتية نوال والتي وجهت لها التحية وقالت لها: «فوازيرك رائعة جدا» وعاملة مثل القطوة وقالت باني كنت متميزة بالاغاني التي قمت بغنائها.
وعن رأيها في النجوم الذين ينوعون في ادائهم، قالت حليمة: «ذلك حسب الميول ومن يمتلك المواهب المختلفة فلا يمنع ان يقدمها، اما التخبط بلا معنى ولا دراسة فهذا يضر بالشخص.
وقال لها المذيع عبدالله، بما انك اعلامية ناجحة وحققتي شهرة كبيرة في الوطن العربي... هل تشعرين ان هذه الشهرة تستحق حلم الامومة؟
فعلا، ان ضحيت تضحية كبيرة لاجل الشهرة وحب الجمهور اغنياتي عن حلم الامومة، فكنت اقوم بتأجيله بسبب السفرات والمهرجانات المستمرة.
وعن جديدها في العيد، قالت حليمة: «في اول يوم العيد لدي سهرة على الهواء مباشرة لتلفزيون «الراي» لتوزيع السيارات، بالاضافة الى وجودي مع نخبة من فناني «الراي» امثال الفنان يحيى الفخراني وفيفي عبده.
وفي نهاية الحلقة قدم لها تلفزيون سلطنة عمان هدايا وعطورا فاخرة.
يذكر ان برنامج «مرواح» استضاف الاعلامية حليمة بولند في آخر حلقة له، وهو من اعداد عبدالله السباح، ابتهال الزنجالي، سالم البدوي، سامية البلوشي، اخراج راشد السابعي.
هنو الحلوة

ما ابغا اتشحت الردود انتو عارفين وا جبكم النتي

مشكوورة

الله يعطيك العافية .... يسلموو

مشكوورة

يسلموووووو